طلعت شناعة
أول مرة التقيت فيها الشاعر الكبير محمود درويش في فندق الأردن أو الانتر كونتنناتل كانت بحضور
الشاعر سميح القاسم الذي قدمني للشاعر درويش قائلا :
هذا صديقي الاديب والصحفي طلعت ” حلاوة” قصدي ” شناعة”.
فكان رد درويش : انت تبع مهرجان جرش؟
قلت : نعم.
وبذلك منحنى ” مديحا ” على الاقل.. قرأ ولو مرة ما اكتبه عن مهرجان جرش..
ولا اظن أنني ” مضطر” لاظهار محبتي الدائمة لمهرجان جرش الذي اقترب من عامه ال 40 فقد ”
عاصرته ” و” عصرتني” فعالياته منذ البدايات. واتفقت واختلفت مع القائمين عليه وتعرضت لمتاعب
كثيرة ” 3″ محاولات اعتداء وتهديدات ونجوت منها بفضل الله الكريم. ومع ذلك لم اكتب كلمة
واحدة في حياتي ” ضد المهرجان” رغم ” استبعادي.. وأحيانا ابتعادي بمزاجي” عن مهرجان
المهرجانات و أكبرها في المنطقة والوطن العربي.
ومع انطلاق الدورة 39 غدا، وكما اعتدنا منذ ايام” الرومان ” تظهر كائنات ولأسباب مختلفة تحاول ”
اختراع ” اساءات والتعرض لفعال
طلعت شناعة
أول مرة التقيت فيها الشاعر الكبير محمود درويش في فندق الأردن أو الانتر كونتنناتل كانت بحضور
الشاعر سميح القاسم الذي قدمني للشاعر درويش قائلا :
هذا صديقي الاديب والصحفي طلعت ” حلاوة” قصدي ” شناعة”.
فكان رد درويش : انت تبع مهرجان جرش؟
قلت : نعم.
وبذلك منحنى ” مديحا ” على الاقل.. قرأ ولو مرة ما اكتبه عن مهرجان جرش..
ولا اظن أنني ” مضطر” لاظهار محبتي الدائمة لمهرجان جرش الذي اقترب من عامه ال 40 فقد ”
عاصرته ” و” عصرتني” فعالياته منذ البدايات. واتفقت واختلفت مع القائمين عليه وتعرضت لمتاعب
كثيرة ” 3″ محاولات اعتداء وتهديدات ونجوت منها بفضل الله الكريم. ومع ذلك لم اكتب كلمة
واحدة في حياتي ” ضد المهرجان” رغم ” استبعادي.. وأحيانا ابتعادي بمزاجي” عن مهرجان
المهرجانات و أكبرها في المنطقة والوطن العربي.
ومع انطلاق الدورة 39 غدا، وكما اعتدنا منذ ايام” الرومان ” تظهر كائنات ولأسباب مختلفة تحاول ”
اختراع ” اساءات والتعرض لفعال
 
التعليقات