لم يستثمر الدكتورة ماهر الحوراني ظهوره في برنامج يسعد صباحك الشهير على شاشة التلفزيون الأردني للترويج لجامعة عمان الأهلية أو للحديث عن ارتفاع تصنيفها، بل تحدث من منطلق الرجل المستثمر في قطاع التعليم وقدم درساً عملياً مهنياً احترافياً عن استغلال استثمار التعليم وأكد على سمعة التعليم الجامعي الأردني، ورد بطريقته تلك على الأحاديث التي مست سمعة الجامعات الأردنية. 'الماهر' وضع حلولاً جريئة وخطوطاً عريضة لرؤيته كمستثمر في قطاع الجامعات لانعاش السياحة التعليمية والتي تدعم كما قال ثلث الاقتصاد البريطاني، وفي حال تم تعديل التشريعات الناظمة لاستقبال الطلاب من الدول العربية وباقي دول العالم سيكون له أثر إيجابي كبير، وإذا استقبلت الأردن من ربع إلى نصف مليون طالب يمكن أن يسد العجز في الناتج المحلي الأردني، فالحركة الشرائية التي يقدمها الطالب الوافد ما بين الإقامة والمأكل والملبس تنعش السوق، وهو ما يحدث الآن بصورة محدودة على قدر الطلاب الموجودين في الجامعات الأردنية. لم ينسى ماهر الحوراني مدح رؤية ولي العهد ودعمه للقطاع التعليمي وقطاع الجامعات ومن قبل جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين والتركيز على التعليم المهني التطبيقي والذي سيوفر فرصاً للطلاب أصحاب المعدلات المتدنية، حيث تقوم عمان الأهلية بتجهيز كلية خاصة لهذا القطاع. لذلك رئيس هيئة المديرين في جامعة عمان الأهلية بجرأة عالية على شاشة التلفزيون الأردني وبموضوعية كبيرة دون الالتفات للحالة الشخصية ومدح جامعته فهو باختصار يرى أن جامعته بلا منافس، لما تقدمه من مخرج تعليمي بمواصفات عالمية، وبتوفير إمكانيات عالية تضاهي كبريات الجامعات في العالم، ولذلك فهي تتقدم بخطوات ثابتة على سلم التصنيفات الدولية المعتمدة، وتعتبر استثماراً رافداً للاقتصاد الأردني. وشرح الحوراني بطريقة عجيبة أهمية التصنيفات وطريقة اعتمادها والشروط التسعة التي يجب توفيرها من الكوادر التعليمية إلى التأثير في المجتمع المحلي وانتاجيتها في البحث العلمي وغيرها من الشروط التي تلبي التصنيفات الثلاث المعتمدة عالمياً وفي الأردن أيضاً، مبدياً امتعاضه من الحديث الذي يمس سمعة الجامعات الأردنية، كما وضع الثقة في هيئة اعتماد الجامعات التي تقدم سياسة ومنتجاً متميزاً وتستعين بها الدول العربية قاطبة، مشدداً على أن الدول العربية التي تضع ثقتها بالجامعات الأردنية.
يبدو أنه من الواجب ولا بد أن يتم الاستماع لما تحدث به ماهر الحوراني اليوم عبر برنامج يسعد صباحك وأن يتم وضع تلك المنهجية والحلول التشريعية والمهنية في إطارها السليم لتطوير منظومة التعليم العالي الأردني وجامعاتنا الأردنية>
خاص
لم يستثمر الدكتورة ماهر الحوراني ظهوره في برنامج يسعد صباحك الشهير على شاشة التلفزيون الأردني للترويج لجامعة عمان الأهلية أو للحديث عن ارتفاع تصنيفها، بل تحدث من منطلق الرجل المستثمر في قطاع التعليم وقدم درساً عملياً مهنياً احترافياً عن استغلال استثمار التعليم وأكد على سمعة التعليم الجامعي الأردني، ورد بطريقته تلك على الأحاديث التي مست سمعة الجامعات الأردنية. 'الماهر' وضع حلولاً جريئة وخطوطاً عريضة لرؤيته كمستثمر في قطاع الجامعات لانعاش السياحة التعليمية والتي تدعم كما قال ثلث الاقتصاد البريطاني، وفي حال تم تعديل التشريعات الناظمة لاستقبال الطلاب من الدول العربية وباقي دول العالم سيكون له أثر إيجابي كبير، وإذا استقبلت الأردن من ربع إلى نصف مليون طالب يمكن أن يسد العجز في الناتج المحلي الأردني، فالحركة الشرائية التي يقدمها الطالب الوافد ما بين الإقامة والمأكل والملبس تنعش السوق، وهو ما يحدث الآن بصورة محدودة على قدر الطلاب الموجودين في الجامعات الأردنية. لم ينسى ماهر الحوراني مدح رؤية ولي العهد ودعمه للقطاع التعليمي وقطاع الجامعات ومن قبل جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين والتركيز على التعليم المهني التطبيقي والذي سيوفر فرصاً للطلاب أصحاب المعدلات المتدنية، حيث تقوم عمان الأهلية بتجهيز كلية خاصة لهذا القطاع. لذلك رئيس هيئة المديرين في جامعة عمان الأهلية بجرأة عالية على شاشة التلفزيون الأردني وبموضوعية كبيرة دون الالتفات للحالة الشخصية ومدح جامعته فهو باختصار يرى أن جامعته بلا منافس، لما تقدمه من مخرج تعليمي بمواصفات عالمية، وبتوفير إمكانيات عالية تضاهي كبريات الجامعات في العالم، ولذلك فهي تتقدم بخطوات ثابتة على سلم التصنيفات الدولية المعتمدة، وتعتبر استثماراً رافداً للاقتصاد الأردني. وشرح الحوراني بطريقة عجيبة أهمية التصنيفات وطريقة اعتمادها والشروط التسعة التي يجب توفيرها من الكوادر التعليمية إلى التأثير في المجتمع المحلي وانتاجيتها في البحث العلمي وغيرها من الشروط التي تلبي التصنيفات الثلاث المعتمدة عالمياً وفي الأردن أيضاً، مبدياً امتعاضه من الحديث الذي يمس سمعة الجامعات الأردنية، كما وضع الثقة في هيئة اعتماد الجامعات التي تقدم سياسة ومنتجاً متميزاً وتستعين بها الدول العربية قاطبة، مشدداً على أن الدول العربية التي تضع ثقتها بالجامعات الأردنية.
يبدو أنه من الواجب ولا بد أن يتم الاستماع لما تحدث به ماهر الحوراني اليوم عبر برنامج يسعد صباحك وأن يتم وضع تلك المنهجية والحلول التشريعية والمهنية في إطارها السليم لتطوير منظومة التعليم العالي الأردني وجامعاتنا الأردنية>
خاص
لم يستثمر الدكتورة ماهر الحوراني ظهوره في برنامج يسعد صباحك الشهير على شاشة التلفزيون الأردني للترويج لجامعة عمان الأهلية أو للحديث عن ارتفاع تصنيفها، بل تحدث من منطلق الرجل المستثمر في قطاع التعليم وقدم درساً عملياً مهنياً احترافياً عن استغلال استثمار التعليم وأكد على سمعة التعليم الجامعي الأردني، ورد بطريقته تلك على الأحاديث التي مست سمعة الجامعات الأردنية. 'الماهر' وضع حلولاً جريئة وخطوطاً عريضة لرؤيته كمستثمر في قطاع الجامعات لانعاش السياحة التعليمية والتي تدعم كما قال ثلث الاقتصاد البريطاني، وفي حال تم تعديل التشريعات الناظمة لاستقبال الطلاب من الدول العربية وباقي دول العالم سيكون له أثر إيجابي كبير، وإذا استقبلت الأردن من ربع إلى نصف مليون طالب يمكن أن يسد العجز في الناتج المحلي الأردني، فالحركة الشرائية التي يقدمها الطالب الوافد ما بين الإقامة والمأكل والملبس تنعش السوق، وهو ما يحدث الآن بصورة محدودة على قدر الطلاب الموجودين في الجامعات الأردنية. لم ينسى ماهر الحوراني مدح رؤية ولي العهد ودعمه للقطاع التعليمي وقطاع الجامعات ومن قبل جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين والتركيز على التعليم المهني التطبيقي والذي سيوفر فرصاً للطلاب أصحاب المعدلات المتدنية، حيث تقوم عمان الأهلية بتجهيز كلية خاصة لهذا القطاع. لذلك رئيس هيئة المديرين في جامعة عمان الأهلية بجرأة عالية على شاشة التلفزيون الأردني وبموضوعية كبيرة دون الالتفات للحالة الشخصية ومدح جامعته فهو باختصار يرى أن جامعته بلا منافس، لما تقدمه من مخرج تعليمي بمواصفات عالمية، وبتوفير إمكانيات عالية تضاهي كبريات الجامعات في العالم، ولذلك فهي تتقدم بخطوات ثابتة على سلم التصنيفات الدولية المعتمدة، وتعتبر استثماراً رافداً للاقتصاد الأردني. وشرح الحوراني بطريقة عجيبة أهمية التصنيفات وطريقة اعتمادها والشروط التسعة التي يجب توفيرها من الكوادر التعليمية إلى التأثير في المجتمع المحلي وانتاجيتها في البحث العلمي وغيرها من الشروط التي تلبي التصنيفات الثلاث المعتمدة عالمياً وفي الأردن أيضاً، مبدياً امتعاضه من الحديث الذي يمس سمعة الجامعات الأردنية، كما وضع الثقة في هيئة اعتماد الجامعات التي تقدم سياسة ومنتجاً متميزاً وتستعين بها الدول العربية قاطبة، مشدداً على أن الدول العربية التي تضع ثقتها بالجامعات الأردنية.
يبدو أنه من الواجب ولا بد أن يتم الاستماع لما تحدث به ماهر الحوراني اليوم عبر برنامج يسعد صباحك وأن يتم وضع تلك المنهجية والحلول التشريعية والمهنية في إطارها السليم لتطوير منظومة التعليم العالي الأردني وجامعاتنا الأردنية>
التعليقات