خاص
قال رئيس نادي الوحدات الدكتور بشار الحوامدة في تصريحات خاصة بصحيفة الملاعب أن خطاب جلالة الملك منح الأردنيين الحماس والفخر في معركة الأردن ضد جائحة كورونا.
وأضاف الحوامدة أن الأردن تعامل مع الأزمة بحكمة ملكية عالية وبانتماء وتكاتف أبناء الشعب الأردني الواحد، وإخلاص كل من في موقعه وتخصصه، حيث شكل ذلك حالة نادرة أجبرت العالم أن يتحدث عن الأردن بكل إيجابية، وهذا مصدر فخر كبير.
وتابع الحوامدة أن كلمات جلالة الملك الأخوية لأبناء شعبه ما هي إلى دفعة جديدة لمواصلة المعركة ضد هذا الوباء حتى القضاء عليه، وكان الفضل بالدرجة الأولى للتوجيهات الملكية للتعامل مع هذه الأزمة التي فاجأت العالم.
وأكد الحوامدة في نهاية حديثه وضع كل الإمكانيات في سبيل نجاح النموذج الأردني الفريد من نوعه عالمياً، مشيراً إلى قربه من خلية الأزمات جعله يلتمس حجم الجهود الملكية والحكومية والشعبية في ذلك.
خاص
قال رئيس نادي الوحدات الدكتور بشار الحوامدة في تصريحات خاصة بصحيفة الملاعب أن خطاب جلالة الملك منح الأردنيين الحماس والفخر في معركة الأردن ضد جائحة كورونا.
وأضاف الحوامدة أن الأردن تعامل مع الأزمة بحكمة ملكية عالية وبانتماء وتكاتف أبناء الشعب الأردني الواحد، وإخلاص كل من في موقعه وتخصصه، حيث شكل ذلك حالة نادرة أجبرت العالم أن يتحدث عن الأردن بكل إيجابية، وهذا مصدر فخر كبير.
وتابع الحوامدة أن كلمات جلالة الملك الأخوية لأبناء شعبه ما هي إلى دفعة جديدة لمواصلة المعركة ضد هذا الوباء حتى القضاء عليه، وكان الفضل بالدرجة الأولى للتوجيهات الملكية للتعامل مع هذه الأزمة التي فاجأت العالم.
وأكد الحوامدة في نهاية حديثه وضع كل الإمكانيات في سبيل نجاح النموذج الأردني الفريد من نوعه عالمياً، مشيراً إلى قربه من خلية الأزمات جعله يلتمس حجم الجهود الملكية والحكومية والشعبية في ذلك.
خاص
قال رئيس نادي الوحدات الدكتور بشار الحوامدة في تصريحات خاصة بصحيفة الملاعب أن خطاب جلالة الملك منح الأردنيين الحماس والفخر في معركة الأردن ضد جائحة كورونا.
وأضاف الحوامدة أن الأردن تعامل مع الأزمة بحكمة ملكية عالية وبانتماء وتكاتف أبناء الشعب الأردني الواحد، وإخلاص كل من في موقعه وتخصصه، حيث شكل ذلك حالة نادرة أجبرت العالم أن يتحدث عن الأردن بكل إيجابية، وهذا مصدر فخر كبير.
وتابع الحوامدة أن كلمات جلالة الملك الأخوية لأبناء شعبه ما هي إلى دفعة جديدة لمواصلة المعركة ضد هذا الوباء حتى القضاء عليه، وكان الفضل بالدرجة الأولى للتوجيهات الملكية للتعامل مع هذه الأزمة التي فاجأت العالم.
وأكد الحوامدة في نهاية حديثه وضع كل الإمكانيات في سبيل نجاح النموذج الأردني الفريد من نوعه عالمياً، مشيراً إلى قربه من خلية الأزمات جعله يلتمس حجم الجهود الملكية والحكومية والشعبية في ذلك.
التعليقات